
أصدرت السلطات البريطانية تحذيرا لرعاياها من السفر إلى أجزاء واسعة من الأراضي الموريتانية، مشيرة إلى مخاطر أمنية محتملة في عدد من المناطق.
وشمل التحذير بشكل خاص شرق موريتانيا، والمناطق القريبة من حدودها مع مالي والصحراء الغربية، إضافة إلى ولايات تيرس الزمور، وآدرار، وتكانت، والحوض الغربي، والعصابة، وكوركول، وغيدي ماغه.