نوح محمد محمود

أدعو إلى هبّة وطنية… المساعد أول محمد سي "نموذجا" / نوح محمد محمود

عندما تتجسّد الوطنية في رجال نذروا حياتهم لخدمة أرضهم، يصبح الحديث عن التضحية شرفاً، واستحضار سيرهم واجباً وطنياً وأخلاقياً.
فحين تكون التضحيات في سبيل الوطن هي الغاية، يهون كل شيء أمام عظمة الانتماء، وتغدو تفاصيل العمر مجرد مراحل في مسار طويل عنوانه الإخلاص.

تقرير رئيس محكمة الحسابات.. عندما تؤدى المهام وفق الدستور والقوانين / نوح محمد محمود

في زمن تشتد فيه الحاجة إلى الشفافية ومحاسبة المسؤولين، تتجلى أدوار الهيئات الرقابية وخصوصا، محكمة الحسابات، كأحد أعمدة الرقابة المالية في موريتانيا، وفقا لما ينص عليه الدستور والقوانين، مثبة من خلال أدائها المهني، أن المهام الرقابية يمكن أن تؤدى بكفاءة وجرأة وشفافية.

اللص العادي واللص السياسي: حين تُسرق المحفظة... وحين تُسرق الأوطان / نوح محمد محمود

في حياة الشعوب، كما في حياة الأفراد، يوجد نوعان من اللصوص الأول لص تقليدي، يترصدك في زقاق مظلم، يسلبك محفظتك، يسرق مالك، هاتفك، أشياءك الخاصة، وربما لحظة فرح عابرة كنت تعلق بها أملك. 

وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين.. الصدق والكفاءة والوفاء في زمن التقلّب

في وقت تتعالى فيه أصوات تجاوزت حدود الحريات العامة، وتتحول فيه بعض المنابر إلى منصات للتجريح والتشويه دون وازع من أخلاق أو مسؤولية، يبرز من بين الجميع وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين كأحد أهم رموز الكفاءة والثقة والثبات داخل نظام فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني

السيدة الأولى مريم بنت الداه.. نموذج البعد عن الشبهات والسعي نحو الوحدة والشفافية / نوح محمد محمود

عرفت موريتانيا عبر تاريخها منذ الاستقلال سيدات أول تنوعت اهتماماتهن وأنشطتهن السياسية والاقتصادية، إلا أن تاريخ السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت الداه كان استثناء من كل السيدات الأول في تاريخ البلد.
 تعد السيدة الأولى بنت الداه إحدي أهم الشخصيات في تاريخ موريتانيا المعاصر، حيث أثبتت من خلال مسيرتها التزامًا قويًا بقيم الوحدة الوطنية والنزاهة والتفاني في خدمة الشعب.

السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت الداه.. إمرأة خدمت الوطن والمجتمع بجميع ألوانه / نوح محمد محمود

تُعد السيدة الأولى، الدكتورة مريم بنت الداه بنت الداه، واحدة من الشخصيات البارزة التي تمثل رمزًا للعطاء الوطني والإنساني في البلاد.
 فبفضل مسيرتها الطبية والاجتماعية والخيرية المتميزة، استطاعت أن تترك بصمة واضحة في مجالات متعددة، وأن تكون من أبرز المساهمين في بناء البلد وتقديم الدعم للمحتاجين فيه، وتحقيق التنمية الاجتماعية الشاملة.