أحمدو ولد الشيخ ولد أحمدو

عصرنة المُنْشآت أَمْ عصرنة العقليات ؟

تَمَلكني الفضول يومًا وأنا أجُوب طريق الأمل ناحية الحيّ الإداري إلى وسط العاصمة أنواكشوط حيث تقوم الدولة بتأهيلها، كان من فُضُولي أن أتساءل عن مدى جدوائية وأولوية هذا المشروع مع مقارنته ببدائل أخرى..أيهما أجدى ..تشييد عاصمة جديدة بمواصفات حديثة أم تأهيل هذه المتهالكة ؟ وهل نمتلك رصيدا من السلوك المدني يمكن أن يتأقلم مع هذا التّطوير ويتعايش معه؟