طالب أساتذة في مؤسسة المحظرة الشنقيطية الكبرى في أكجوجت الحكومة بتصحيح ما وصفوها بالاختلالات المتعلقة بهيكلتها الإدارية، وتغيير اسمها، منوهين بأهمية المحتوى الذي تقدمه، "ومحورية دورها في تعزيز الهوية الحضارية للبلد، وتخليدها لذكر العلماء الشناقطة، والنهوض برسالة المحظرة باعتبارها معلمة علمية حضارية تمثل أبرز الخصائص المميزة لموريتانيا في اقتناء العلوم واكتساب المعارف".