لم يكن إقصاء حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UDP من حكومة الوزير الأول السيد المختار ولد اجاي وليد الصدفة كما يراه بعض المدونين والمتتبعين للشأن السياسي، ولا نتيجة لتلك الإشاعات المغرضة التي روجها ويروجها بعض أعداء مشروع حزبنا الذي هو مشروع أمة ووطن له تاريخه المشهود في خدمة الوطن وأعرافه التليدة في الأغلبية الرئاسية عندما بثوا دعاياتهم عن كون السيدة الرئيسة الناها بنت مكناس ترفض أو تعارض أن يختار غيرها في التشكيلة الحكومية الجديدة..!