حاضر حالك

مدينة أطار ... بين ماض مشرق و حاضر حالك

مدينة أطار يوم عُرفت بالكرم و السخاء، و عرف سكانها بقِرى الضيف، فيها من لا يجدون ما يسد رمقهم، يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف، تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا.

ماذا أصاب سكان المدينة الجميلة، حتى أصبحوا يتجمهرون عند باب كل معطاء دون خجل.