تجسيدا لتنفيذ القرار السيادي القاضي بإنشاء مكتب إعلامي جمهوري، أومنصة للاتصال وتوحيد المعلومات والدفاع عن المنجزات، فإن أهل المجال والمهتمين به يعتبرونه قرارا راقيا وصائبا وينبئ عن حس وطني، يجب أن يفكر فيه أي معني بالوظيفة أو مخلص ونزيه تجاه الوطن، سيما في عصر إعلام المواطن الذي بات يفرض نفسه، عبر كبسة زر من أي هاتف محمول.