سأتضامن مع صديقي الصحفي اللامع الحسن ولد لبات ومع الكاتب سيدي أعل ولد بلعمش، والأستاذ الجامعي أحمد ولد المصطف، ولكن بطريقتي التي أراها مناسبة. سأتضامن معهم، ولكن ليس بالمطالبة بتجاوز القانون في حقهم، وإنما بالمطالبة بمزيد من الصرامة في تطبيق القانون، حتى يكون الحماس في تنفيذ القانون لدى قضائنا مضبوطا بمستوى واحد، سواء تعلق الأمر بجرائم النشر أو جرائم الفساد أو أي جرائم أخرى.