لم تعد تمارس الرذيلة في بيوتات، ومنازل يديرها أصحاب سوابق في الميدان بينهم أجانب من مختلف الجنسيات الأجنبية، ومواطنين أيضا حادوا عن الطريق وذهبت بهم أهواءهم إلى الانحراف ومسالك الرذيلة وتجارة الجنس.
فقد تحولت وأخذت شكلا آخر حتى تغطي على أعمال الرذيلة التي تمارسها، تحت يافطة الشقق المفروشة التي أصبحت وجه المرتادين.