انتقد العلامة الشيخ محمد ولد سيدي يحي ما تقوم به السلطات والجمعيات والناشطين من ممارسات اتجاه المحتاجين، من تصوير وفديوهات تذل البشر ولا تحفظ كرامتهم، واصفا إياها بترسيخ "اتيفي" وعملية دخل شي، لتمكين هذه الجهات أو الجمعيات، أو النشطاء من التضليل والإسترزاق والحصول على تبرعات جديدة غالبا مايتم شفطها وايصال النزر القليل منها للمحتاجين في ظل غياب الرقابة .
ولمح ولد سيدي يحي إلى جهات لم يحددها تتعمد تصوير متعففين ومحتاجين، للظهور بمظهر المسقيم.