طالب سكان القرى الواقعة في واد الطوازوالأوديه المجاوره له بالتحقيق في المبالغ المالية التي صرفتها شركات التنقيب عن المياه الجوفية في السنوات الأخيرة حيث فشلت في العثور على المياه الصالحة للشرب حسب النتائج التي توصلت لها، قبل أن يكتشف السكان أن تلك النتائج لم تكن سوى وسيلة للتحايل على الميزانيات المخصصة لهذا الغرض حيث أثبتت آخر عمليات الحفر وجود مخزون مائي صالح للشرب في المنطقة ذات التضاريس الوعرة مما بعث الأمل من جديد لدى الساكنة ومزارعي الواحات.

وعبر السكان عن شكرهم للشركة التي قامت بالحفر وكشفت زيف المعطيات السابقة عن المياه في هذه المنطقة التي تشمل من بين مناطق أخرى في نفس المنطقة  اتويدركلت ولميلح.

فكر