تجمع اصحاب القالبات و سيارات نقل أتربة البناء امام ولاية ادرار حتجاجا علي منعم من مزاولة هذه المهنة،
و كانت هذه الجماعة قد اتصلت بحاكم المقاطعة و عمدتها دون جدوي . و مع ان اصحاب السيارات خلقوا فرص عمل و زودوا الورشات البناء بهذه المدة المهمة يوميا الا ان السلطات تمنعهم و تحرمهم لقمت عيشهم و هو مازال من معاناتهم
و لم تحدد السلطات في أطار لأصحاب السيارات مكانا مناسبا لأخذ الأتربة منه بحجة ملكية الأراضي لخصوصية مما جعل أزمتهم تتفاقم و تلقي بظلالها على سوق البناء في المدينة