استنكرت رابطة عمد ولاية آدرار ودانت بأشد العبارات في بيان وصلتنا نسخة منه ما سمتها دعوات الانفصال" و وصفتها بأنها مجرد زيغ لاغير.
وقالت الرابطة "إن المرجفين في الأرض والسفهاء استغلوا التقدم الكبير في مجال التواصل وهامش الحريات، (….) حتى أصبحت الخطابات الشاذة هي السمة البارزة على حساب صوت العقل والحكمة والدين والقانون.."، على حد تعبيرها.
وأضافت أنها تشد على عضد الرئيس محمد ولد الغزواني، الذي جعل من كسب رهان التنميك هدفا ساميا (…..) والكياسة شرعة ومنهاجا.."، داعية ممثلي الشعب للتحرك السريع لسد الثغرات "حتى يعم صوت الحكمة، ومفهوم الدولة الحديثة والتنمية المستديمة.."