أثارت تدوينة لعضو المكتب التنفيذي لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية والمقرب من السيدة الأولى السيد جدو ولد خطري ، توعد خلالها وزير التعليم العالي سيدي ولد سالم، حيث قال في تدوينة له على الفيسبوك “ولا سالم عما قليل بسالم” في إشارة إلى الاطاحة بالوزير في التعديل المرتقب جدلا بين العامة والخاصة .
ويرى بعض المهتمين بالشأن السياسي، أن تدوينة القيادي بالحزب الحاكم والمقرب من الرئيس ، قد لا تضر الوزير سيدي ولد سالم الذي حسم مستقبله بقيادة أهم لجان الاتحاد الافريقي ، أكثر مما تحرج الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أمام أعوان ورموز نظامه .