تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورة التقطت من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهو يرتدي زي الرياضة رفقة أشخاص من المقربين منه، ويعلق سماعاتي هاتفه في أذنيه، وعلى رأسه قبعة سزداء، تتماشى مع لون نطارته. وقد وصف المدونون الحالة التي ظهر بها في الصورة بأنه أشبه ما تكون بصور "جينكات" مجموعة من الشبان المنحرفين.
فيما نوه البعض أنها صورة تتماشى مع العصر وتواكب الظرفية التي يعيشها الإنسان اليوم بفعل جائحة كورونا التي تهدد الجميع.