شرع الجيش الموريتاني في إخلاء منطقة “الشكات”، والمناطق المحاذية، لها بولاية تيرس زمور في أقصى الشمالي الموريتاني من المنقبين عن الذهب السطحي، غير المرخص لهم.
وحسب ما أفاد به بعض المواقع، فإن هذا الإجراء يدخل في إطار الاستعدادات، لفتح المنطقة أمام المنقبين الحاصلين على ترخيص بالتنقيب من طرف شركة معادن موريتانيا، والجهات المعنية.
وانهت شركة معادن موريتانيا التي تتولى الإشراف على العملية بالتعاون مع الجيش الموريتاني رسم حدود المنطقة التي يسمح بالتنقيب داخلها، استعدادا لفتحها أمام آلاف المنقبين الموريتانيين.