انتيركنت مركز إداري أسس منذ سبعينيات القرن الماضي وظلت ساكنته تقاوم ظروف البقاء الصعبة وشح الطبيعة حفظ السكان العهد للأرض وجاورا أحبة دفنوا هناك منذ القدم ، واليوم يفتك بالقرية الحصن العطش والجوع ونقص الخدمات ؛ وقد توصلنا في موقع الفتاش الإخباري بهذ الفيديو الذي يشكوا من خلاله السكان ظروفهم للوطن وللرئيس وللساسة ولأهل الخير ولكل الخيرين .
المستشفى شيد في نهاية عشرية ولد عبد العزيز والى حد الساعة لم يفعل وحتى مجرد قرص دواء او طبيب يقدم النصح والتوجيه ليس متوفرا
المدرسة متهالكة وتشكل خطرا على التلاميذ وبمجرد اكمالالمدرسة الأساسية يلزم على الآهل الخروج من قريتهم ليواكبوا دراسة أبنائهم رغم تكاليف الخروج الباهظة .
مضخة المياه متعطلة ورديئة الصيانة والعطش يفتك بالسكان و الماء عصب الحياة والناس يستغيثون والعطش اكبر المخاطر
الحاضرة مقطوعة عن العالم فلا طريق ولا وسائل اتصالات
ورغم المصاعب فالساكنة تناشد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني التدخل السريع حتى لا يقتل العطش السكان وحتى لا تسقط المدرسة على التلاميذ وحتى لا يتلف المستشفى الرائع الذي شيد من مال الشعب ولم يزود بأبسط المعدات .