عمت موريتانيا سيول جارفة من باسكنو الى روصو الى أجكوجت الى غير ذالك و كانت الدولة تحاول أن تكون حاضرة مع المواطنين حيث رحلت قرى بأكملها
لكن الملاحظ أن رجال الأعمال الموريتانيين لم يقدم أحدهم مساعدة لأي متضرر و كأن الأمر لا يعنيهم و هم من كدسوا و جمعوا أموالهم على ظهور المواطنين من صفقات مشبوهة و زبونية الى غير ذالك
يذكر أن السيول قتلت و هدمت و جرفت و هجرت الكثير من الموريتانيين
يذكر أن رجال الأعمال يسكنون انواكشوط فى قصورهم بعيدين عن السيول