يلاحظ البعض من المراقبين للشأن العام في موريتانيا ان المعارضة في البلاد كانت فقط للأشخاص و ليست معارضة وطنية حيث لم يتحدثو حتى الآن عن صفقات التراضي
ونهب صندوق كورونا وماتعرض له البنك المركزي ولا عن معانات الشعب المطحون .
ويقول البعض أن المعارضة في موريتانيا عبارة عن احزاب سياسية بسجلات تجاربة لايهمهم المواطن المطحون ونهب خيرات البلد