دأبت المرأة الموريتانية في كل سنة على زيارة أسواق الاواني واقتناء كميات جديدة من الأقداح والكؤوس وغير ذلك.
هو تقليد يصعب تفسيره في ظل الفوضي في العادات الموريتانية.
لا يخلو بيت موريتاني من هذه الظاهرة، ولكنها فرصة باعة سوق الأواني وموسمهم المنتظر، في ظل ركود تشهده الأسواق.
ويقول تاجر بالسوق الكبير وسط العاصمة انواكشوط أن الإقبال هذا العام معقول وإن كان ينتظر المزيد خلال الساعات القادمة.
يبقى هذا السوق رائجا طيلة أيام شهر رمضان المبارك، ويتحول إلى قبلة لمئات السيدات من مختلف مناطق العاصمة.
إضافة تعليق جديد