بعد الحديث عن تعديل مرتقب في الحكومة الثالثة للمهندس محمد بلال مسعود، وصف بالتعديل الواسع، تحدثت مصدر شديدة الإطلاع نقلا عن دوائر مقربة من مركز القرار قولها، إن تشكيل حكومة جديدة يبقى الاحتمال الوارد، وذلك استباقا للموعد الانتخابي القادم.
وأشار المصدر إلى معطيات جديدة قد تفتح الباب واسعا أمام حكومة جديدة “وموسعة”، خاصة بعد إعلان أحزاب الأغلبية الحاكمة في نوفمبر الماضي دعمها للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ومساندة ترشيحه لعهدة جديدة لاستمرار “برنامجه الطموح، والعمل من أجل التحضير الجيد للانتخابات الرئاسية القادمة”.
وكانت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في موريتانيا قد حددت الـ22 من يونيو المقبل موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة.
إضافة تعليق جديد