أصدرت القيادة العامة لأركان الجيش، مقررا يقضي بتحويل عدد من ضباط الجيش، من مختلف التشكيلات العسكرية، إلى مناصب جديدة في تشكيلات أخرى.
وبموجب المقرر الداخلي، تم النقيب أحمد سالم محمد عبد الرحمن إلى مؤسسة مطبعة الجيوش، كما تم تحويل النقيب سيدي المصطفى الكيطكاط إلى المنطقة العسكرية السابعة، وتعيينه قائدا لسرية فيها.
وبموجب نفس المقرر تم تحويل النقيب أمادو ألاصان جالو إلى فرقة الدعم بكتيبة القيادة والخدمات، كما تم تحويل النقيب أحمد بزيد سيد أحمد التلي، إلى المنطقة العسكرية الثانية، وتعيينه قائدا لخلية المستشارية والتعداد فيها، كما تم تحويل النقيب يحي أحمد جدو الصايم إلى المنطقة العسكرية الثالثة وتعيينه قائدا لسرية فيها.
وتم كذلك تحويل النقيب مامادو جيري صار، إلى البرنامج الوطني لنزع الألغام، بخلية التنسيق، وتم تحويل النقيب أحمدو محمد اعمر، إلى الأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة، مدرسا لمادة التخطيط فيها، وتم تحويل النقيب محمد سالم محمد محمد الحسن، إلى المنطقة العسكرية الرابعة.
كما تم تحويل النقيب النقيب سيد أحمد محمد سيد أحمد، إلى الأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة، قائدا لفصيلة دورة التمهر فيها، والنقيب محمد السالك ارهينه، إلى مركز تدريب الجيش الوطني، والنقيب ديدي الرابي حمو، إلى فرقة التكوين في كتيبة القيادة والخدمات.
وتم تحويل النقيب الحاج ممدو عبد العزيز انيك، إلى المديرية المركزية للعتاد بكتيبة القيادة والخدمات، والنقيب سليمان باب فاز، قائدا لسرية في قيادة أركان الجيش الجوي، والنقيبين عابدين خطاري حمادي، ومحمد الحافظ سيدي، إلى المديرية المركزية لأنظمة المعلومات والاتصال، والنقيب الحاج عمر صيدو صال، قائدا لسرية في المنطقة العسكرية الخامسة، والنقيب محمد محمود محمد الحسن الشيخ، قائدا لخلية المستشارية والتعداد في الكلية الوطنية للقيادة والأركان.
كما تم تحويل النقيب الشيخ سعد بوه باب، إلى كتيبة الدروع الخفيفة الأولى، والنقيبين محمد الهيبة سيد أحمد فال ومحمد المختار سيد أحمد، إلى قيادة القوات الخاصة، والنقيب أحمد مارلين إلى المدرسة الوطنية لضباط الصف العاملين، والنقيب سيد أحمد محمد سالم كريفيت قائدا لفصيلة دورة التمهر في الأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة.
وتم تخويل النقيب عبد الله أحمد سالم التيژگاوي، قائدا لسرية في المنطقة العسكرية الثانية، والنقيب محمد محمد عبد الله إلى فرقة التعاون العسكري بكتيبة القيادة والخدمات، والنقيب سيد أحمد الداه فروي، قائدا لسرية بالمنطقة العسكرية الأولى، والنقيب أحمدو محمد شيخنا، قائدا لسرية في المنطقة العسكرية الخامسة.
وشملت التحويلات كذلك عددا من الملازمين، فتم تحويل الملازم أول محمد محمد عبد الله حمين، إلى مركز تدريب الجيش الوطني، والملازم أول سيدي عبد الله سيدنا عالي، قائدا لفصيلة في أركان الجيش الجوي، والملازم أول الشيخ سيد الزامل، قائدا لفصيلة في المنطقة العسكرية الرابعة، والملازم أول يعقوب أحمد سالي، إلى كتيبة النقل في فرقة الدعم.
وتم كذلك بموجب نفس المقرر، تحويل الملازم أول الوالد سيدين حبيب، إلى المنطقة العسكرية الثالثة، قائدا لفصيلة فيها، والملازم أول عبد الله سيدي محمد محمد يب، قائدا لفصيلة في المنطقة العسكرية السابعة، والملازم أول لمرابط الساموري إلى مديرية الهندسة.
وتم تحويل الملازم الأول خليهن إزيد بيه إلى قيادة القوات الخاصة، والملازم أول أحمدو حمدي طالب، والملازم أول محمد باب محمد أحمد إلى مديرية الهندسة.
وجاءت هذه التحويلات بعد تغييرات واسعة شملت مختلف قيادات الجيش وتشكيلاتها العسكرية، أعلن عنها مباشرة بعد مرسوم رئاسي أحال عددا من القادة العسكريين إلى التقاعد.