يسود في كل الأوساط داخل ولاية آدرار و مدينة شنقيط بصفة خاصة ارتياح عارم لمستوى التعاطي والاشراف والتنفيذ الايجابي الذي حرص وزير النقل محمد عالي ولد سيد محمد على مواكبته شخصيا لكل مراحل الاعداد لهذا المطلب.
ومبعث ارتياح الساكنة كون الوزير ظل ينسق مع المنتخبين ويشرف على مراحل الدراسات وحتى بدء مرحلة التنفيذ ورغم اهمية هذه الخطوة في تقريب الادارة من المواطن فإن العارفين بولد سيد محمد لايستغربونها لمعرفتهم بخبرة الرجل الكبيرة في إدارة الملفات والتصدي لعويصات المشاكل وهي الخبرة التي اكتسبها من خلال تجربته الثرية في الادارة ومن شأن تحقيق حلم انجاز الطريق اليوم ان يعزز الثقة في صفوف داعمي رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني وحكومته وكيف لا؟ وهم يرون أحد وزرائها البارزين يعمل على تجسيد تعليمات رئيس الجمهورية في تحقيق مطلبهم بكل أريحية وبسلوك ديمقراطي فذ