
يشهد الحي الشعبي منذ السنوات الأخيرة زيادة معتبرة في الكثافة السكانية بسبب توافد بعض الأسر القادمة من الأرياف مما شكل مشاكل لدى ساكنة هذا الحي والتي من أبرزها:
#الصحة : أغلب ساكنة هذا الحي من المساكين الذي بالكاد يحصلون على قوتهم اليومي وشكل بعد المستشفى الجهوي مشكلة في التنقل إليه وزاد الطين بلا بتحويله إلى أقصى الجنوب والحل الوحيد هو إنشاء نقطة صحية في الحي تستفيد منها أحياء شتدو وحي أكويكة
#التعليم: يشكل غياب أوجود مدرسة إبتدائية خاصة بالحي وقريبة من الساكنة مشكلة كبيرة لأطفال حيث يقطعون مسافات طويلة كل يوم من أجل الوصول إلى مدرسة حي كويكة أو أقسام معدودة من إعدادية أمباركة وأعمارة بنفس الحي
والحل الوحيد هو إنشاء المدرسة التي تم تمويلها من طرف اليابان وقدم السفير الياباني أنذاك من أجل إنطلاق الأعمال في بنائها ثم إختفت
#التموين: يشكل بعد السوق المركزي من الحي عائق للساكنة دون أخذ حاجياتهم بأسعار في متناول الجميع مما يحتم إنشاء سوق خاص بأهل الحي
#الماء : مازال هو الآخر يشكل مشكلة للساكنة حيث يصل طن ماء "صونداج" 2000 أوقية ومياه "تيارت" العذبة 8000 للطن وأغلب الأسر تعتمد على تدخلات الخيرين
وأخير وليس أخيرا يحتاج سكان الحي الشعبي إلى "نقطة بيع السمك" ونقطة لـ"دكاكين أمل"
هذا قليل من كثير

.jpg)

.jpg)

