يذهب المفكر القطري جاسم سلطان في أطروحته الحضارية؛ إلى أهمية معرفة ما يسميه بـ "المدخلات القبلية" الصائغة لشخصية العالم أو الحاكم قبل مناقشة أفكاره وآرائه وتأصيل اجتهاداته. ذلك أن المرء ابن بيئته وأن "الطبع غلاب".
من نافلة القول أن أحدثكم أن التعليم هو حجز الزاوية في التنمية، وأن نجاح التعليم هو النجاح في كل المجالات، وأن الاستثمار فيه هو عين وروح الاستثمار؛
لقد تجاوزنا العام الماضي؛ أولى سنوات الدخول الفعلي في المدرسة الجمهورية، تلك الفكرة أو ذلك المصطلح الذي يراد منه أن يجلس أبناء موريتانيا على نفس الطاولات، يلبسون نفس الزي، يتلقون ذات الدروس، ويلتئمون تحت سقف واحد؛
تناولت وسائل الاعلام وشبكة التواصل الاجتماعي منذ بعض الوقت الكتابة او الحديث عن اتفاق سياسي بين حزبي تكتل القوي الديمقراطية واتحاد قوي التقدم من جهة وحزب انصاف من جهة اخري.
يجب على الموريتانيين، حكاما ومحكومين، أن يستحضروا الخطر المحدق بالعاصمة والمتمثل في تهديد مياه المحيط الأطلسي، الناجم عن تآكل رمال الشاطئ (le littoral) ووقوع بعض مناطق نواكشوط تحت مستوى سطح البحر مما يجعل هبوب رياح متوسطة إلى شديدة، من جهة المحيط، كفيلا بتيسير اجتياز أمواج الأطلسي لما تبقى من قلعة الحاجز الرملي واحتلال مياه البحر للعاصمة.. خاصة وأن بوادر الخطر تجلت منذ سنوات حيث طفت على السطح برك من مياه البحر هنا وهناك..
كل أمر أو نبأ أو معلومة أو خبر لايستند إلى نص في القرآن، فهو كذب وافتراء على الله ورسوله؛ كما قال الله في كتابه يبين للناس جميعاً بقوله سبحانه (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ) (النحل :٨٩) وقول الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا * وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ
أعلن الجيش المالي أنه نفذ ضربات جوية، أمس الأربعاء، ضد “مجموعات إرهابية”، كانت تخطط لشن هجمات ضد القوات المسلح في منطقة تمبكتو شمال البلاد.
وقال الجيش في بيان نشره الخميس، إن الضربات الجوية الاستباقية، التي أعقبتها عملية لقوات محمولة جوا، استهدفت مجموعات إرهابية مسلحة، وأسفرت عن مقتل أحد القياديين الإرهابيين المطلوبين.
وأوضح البيان أن هذه الجماعات مارست “ضغوطا على السكان المسالمين في مناطق على بعد 35 كلم شمال تمبكتو”.
لم يعد المنطق ولا العقل يقبل أن نبقى وللعام الثاني تواليا نتفرج على هاذه الكميات الهائلة التي تم حصرها في هاذا لسد ( سد سكليل ) وهي تتبخر في ظل الحاجة الماسة لها في شتى المجالات ( الزراعة ، مياه الشرب ، الطاقة ، زراعة الأسماك …..الخ ) ) .
واذا كان العام الماضي كان عاما استثنائيا فقد جاء هاذ العام ولله الحمد مبشرا وقد امتلأ السد مرة أخرى لتعود التساؤلات ذاتها الى الأذهان .
لم تكن الثورة التي قاد المأمون ضد أخيه محمد الأمين وليدة لحظة عابرة، فقد استمر التخطيط لها ووضع دعائمها وتأجيج أتونها لفترات طويلة، حتى نجح الوشاة أخيرا في إشعال فتيل تلك الفتنة الكبرى، وخلق قابيل مُحدَث، وضع حدا للعصر العباسي الذهبي.
....
تبنى الاتحاد الافريقي في بداية هذا القرن الكثير من آليات التخويف لكل من لم يحسم أمره في دخول غرفة نوم الرئيس فجرا.
وقد أبدى المرحوم محمد يحظيه ولد ابريد الليل في إحدى خواطره المبدعة أسفه على ذلك، باعتبار أن الانقلاب هو الحل الوحيد دائما لإدخال أحدهم دار العجزة بعد أن يكون أظهر بشكل لا يدع مجال للشك انه " لم يعُد صالحا" لشغل ذلك المكان.
أثار اللقاء الأخير الذى جمع فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ورئيسي حزب التكتل احمد ولد داداه وحزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود موجة من ردود الافعال والتعليقات اختلفت باختلاف نوايا اصحابها وتوجهاتهم فأراد بعض من دأب على النفخ فى رمان الانقسام أن يشكك فى الأهداف النبيلة للمبادرة وحرفها عن مقصدها وذلك بتزييف الحقائق ونشر معلومات مغلوطةبعضها مأخذومن مقترحات طرحت للنقاش فى الحوار الذى نظمته وزارة الداخلية قبل الاستحقاقات النيابية والبلدية والجهو