
ابتداءً : كل الشرف والتضامن مع فرسان غـــزة الذين يعيشون تحت اللّهيب يباشرون الدّم ويدفنون فِلذات أكبادهم ويُصَلون عليهم في باحات المشافى,يقومون به مرّات ومرّات في اليوم الواحد وفي الّليل المدلهم بعدما قطع المعتدي الضوءَ والماءَ والوقودَ تخمينا منه أنه يُنجيه لكن هيهات .
إنهم يتنفسون البارودَ ويدكّون العدو بالياسين 105 ، يتوقون إلي الدّرجات العلا من الحرية, يُسطِّرون من خلال طوفان الأقصى المبارك علياء بحاجة إلي الاسترداد .