
يمثّل واد تونكاد أو عروس الواحات الآدرارية أنموذجا قلّ نظيره في تعايش القبائل الآدرارية ، تتجتمع فيه كل أطياف القبائل الآدرارية واد تونكاد همزة وصل بين منطقة الركبة من جهة والظهر والباطن من جهة أخرى فإطلالته على الواد لبيظ جعلت منه نقطة ملتقى لكل جهات آدرار واد تونكاد يحتفظ بالطابع الآدراري الخالص ، بمساكنه وهندستها الفريدة ناهيك عن كرم أهله وجودهم ويكون في أيام الكيطن موعدا فيه تلتقي كل أنواع البهجة والسرور !