منذ التسعينات ومركز انتيركنت الإداري يعاني ويلات التهميش الممنهج، والإهمال المتعمد، وويلات العزلة التامة، حيث لاشبكات إتصال ولا طرق معبدة ولا مدارس بأبسط المعدات. لأن منها ما يفترشون فيه الطلاب الحصائر. ومنهم من سقطت نوافذهُ وأبوابه. ولا ماءا للشرب لا سلطات إدارية مقيمة لترى ما يجري، ولا طبيبا مقيما. ولا شيء إطلاقا يمكن ذكره يساعد في سيرورة الحياة في هذا المركز الإداري .!