
استنكرت رابطة عمد ولاية آدرار ودانت بأشد العبارات في بيان وصلتنا نسخة منه ما سمتها دعوات الانفصال" و وصفتها بأنها مجرد زيغ لاغير.
وقالت الرابطة "إن المرجفين في الأرض والسفهاء استغلوا التقدم الكبير في مجال التواصل وهامش الحريات، (….) حتى أصبحت الخطابات الشاذة هي السمة البارزة على حساب صوت العقل والحكمة والدين والقانون.."، على حد تعبيرها.