قالت أسرة الشاب محمد الأمين ولد صمب إنها تلقت "مجموعة من الضغوط من أجل طي ملف مقتله"، مضيفة أن هدفها "هو تحقيق العدالة في قضيته".
وأضافت الأسرة، في مؤتمر صحفي مساء اليوم الثلاثاء، أن ابنها دفن بدون علمها و"بطريقة غير لائقة"، وذلك بعد وفاته في الاحتجاجات التي شهدتها مدينة بوكي مؤخرا.
الأسرة أكدت أن المؤتمر الصحفي المشترك مع محاميها يهدف لتقديم شكوى لجميع الجهات المعنية "من أجل أخذ حقنا"، وفق المتحدث باسم الأسرة.