لم اكن اتوقع ان يكلف زميلي العقيد المتقاعد الباشه ولد عبد الله نفسه عناء الرد على شهادتي وما شاركت به الرأي العام في بلدي من حقائق يعرف زميلي انني اكثر منه اطلاعا على تفاصيلها الدقيقة.
وأكثر ما دفعني الي الرد هو :
أولا : لأنني تفاجأت من قراءة الباشه الغير منصفة والغير موفقة للصوتية بالرغم من وضوحها .