
القصة: لم يكن فارس أولاد أحمد بن دمان أحمد ولد ابرهيم اخليل يظن أن ظِلّ خيمة أحمدو ولد التّف الوارف بين قيعان "انتيدبان" وصفيف شوائه، المعد على شرفه، ليس له فيه نصيب، وأن أحد أصحابه "لحمي" سيقف بباب الخيمة مستعجلا النهوض لأجل استرجاع سرحه من جيش يبلغ قوامه سبع مائة فارس "غزي المنكاسة" ، صحيح أن جسارة ولد ابراهيم اخليل وقوة شكيمته كانت كافية لاسترداد السرح ، لكن المهمة كانت مغامرة حقيقية ، فلا بديل عن استرجاع السرح حتى تظل اتفاقية الحماية قائمة مع "