أكد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أنه لن يتراجع مواقفه، ولن يترك ممارسة السياسة، حتى ولو كلفه ذلك السجن، مردفا أن الأهم هو المواطن، أما الدولة فإذا لم تحترم القانون فليست بشيء.
وقال ولد عبد العزيز خلال مؤتمر صحفي عقده الليلة إن تلقى نصائح تقول إنه يعرض نفسه وأسرته للخطر، وأن "الدولة لا تعاند"، واصفا هذا المقولة بأنها موروثة من فترة الاستعمار، وأن الدولة تعني الشرعية والقانون، وإذا لم تحترمهما فليست بشيء.