تكرس الدكتورة مريم بنت محمد فاضل ولد الداه بصمت جُل وقتها وطاقتها لتلبية احتياجات أولئك الذين يعانون من الفقر والحاجة، حيث تقدم البذل للضعفاء من جميع أنحاء البلاد، متجاوزةً الحدود الجغرافية والاجتماعية.
إنّ حرص السيدة الأولى مريم منت الداه على الاستماع إلى مشكلات الناس وتقديم المساعدة لهم يعكس إنسانيتها العميقة وتفانيها في خدمة مجتمعها، فقد استطاعت من خلال مساعدتها أن تساهم في تخفيف معاناة الكثيرين.