
آثار قراري رفع تعليق صلاة الجماعة، و استئناف الدراسة في موريتانيا، قلقا واسعا بين معظم الكوادر الصحية، واصحاب الاختصاص.
وياتي قرار السلطات فتح المؤسسات التربوية والتعليمية، في ظل ارتفاع حالات الإصابات والوفيات في المحيط الإقليمي وخاصة الدول المجاورة، وسط اتساع بؤر العدوى الاجتماعية في نواكشوط والداخل.
وحسب معلومات تم تداولها بين نشطاء المجال، وهمس بها مسؤولين في الوزارة الوصية تكشف عن مخاوف حقيقية حول ما تخبئه الايام القادمة.