شهدت الجولة الأخيرة من استجواب الوزراء ورجال الأعمال مواجهة بين رجل الأعمال محمد ولد أمصبوع (صهر الرئيس السابق ) وبعض ضباط الشرطة، بعدما طالبهم بالتوقف عن الاستهداف على أساس القرابة، والكشف عما قاد إليه التحقيق خلال شهر من معطيات تم بموجبها استهدافه.