رغم الاجراءات الاحترازية بسبب كورونا ، ما تزال حيطان بعض المدارس مسرحا لبعض المشاهد الفجة والأخلاق المنحرفة، فما يزال بعض التلاميذ من فتيان وفتيات يزورون ساحات المدارس ويقضون الساعات بجانب حيطانها يتبادلون الأحاديث والقصص الغرامية، ومحاكاة قصص الأفلام والمسلسلات المدبلجة التي يتابعونها في الشاشات الصغيرة.
عاشت أسرتين في أحد أحياء العاصمة أحداث قصة بين شاب وفتاة كادت تفكك أواصر العقد الاجتماعي، وتسفك الدم بين الأسرتين لولا تدخل الكبار.