يعتقد الكثيرون أن الحزب الحاكم بصيغته الحالية لا يرضي تطلعات الرئيس، و يرى فيه الرأي العام امتدادا للحكم السابق ، وينتظر المراقبون للشأن العام السياسي في البلاد أن تتغير خريطته عندما تنتهي كبريات القضايا الوطنية التي نتوجه إلى كالمحاكمات و الحوار المرتقب و الحكومة التوافقية المرتقبة ..