تشهد مدينة ازويرات حملة مبادرات صورية، تعيد إلى الاذهان، حقبة الرئيس السابق معاوية ولد الطايع، والتي تم فيها اعتماد المبادرات والتزلف سبيلا للوصول إلى الوظائف السامية والتقرب من المخزن عن طريق إظهار الدعم والمساندة، وهو ما تبدد وعاد أثرا بعد عين تزامنا مع إعلان الانقلاب عليه.