
أهتم القدماء بحركة النجوم والمطالع واهتدوا بذلك في الأسفار واستغلوه في التنبئ بحالة المناخ؛ مما أفادهم في حياتهم الرعوية والزراعية، ونبغ في هذا العلم رجال، وصار مجالا للمعرفة، مشكلا الإرهاصات الأولى لعلم الفلك.
وفي الموروث الموريتاني احتلت "المطالع" الكثير من الاهتمام وعرفت بمسميات مختلفة حسب المناطق.

.jpg)










.jpg)

