نفى رئيس اللجنة الوطنية للمسابقات حصول تسريب في مسابقات مدارس المعلمين معللا ذلك بكون المادة الأولى التي تم الامتحان فيها حتى الآن مدتها ساعة واحدة مما سمح للمتسابقين بالخروج من قاعات الامتحان بعد أربعين ( 40) دقيقة وهو أمر لايعني تسريب موضوع الامتحان في هذه المادة.
تشكل معضلة المياه إشكالية بالنسبة لسكان ولاية آدرار نتيجة لندرة هذه المادة الحيوية وصعوبة الحصول عليها بسبب وعورة التضاريس وانعدام الموارد المائية وضعف شبكة التغطية وانحصارها في مناطق بذاتها دون سواها مع ما يرافق ذلك من مشاكل فنية تزداد حدتها في فترة الصيف، مما يزيد حاجة المواطنين لها، خصوصا أنها أصل التنمية ورافدها الذي لا تستقيم بدونه.
بعد أكثر من شهر على تلقيه جرعة اللقاح الثانية ضد فيروس كورونا، أعلن الرئيس الأرجنتيني ألبرتو فرنانديز، أنه أجرى الجمعة فحوصا، أثبتت إصابته بالفيروس.
وكتب فرناندز(62عاما) على حسابه على تويتر "مساء أمس (الجمعة) وبعد أن اصبت بحمى بدرجة 37.3 وبصداع طفيف، أجري لي اختبار للأجسام المضادة كانت نتيجته إيجابية"، تثبت إصابته بكورونا.
وأضاف أنه ينتظر نتيجة اختبار (بي سي آر) سيؤكد ما إذا كان مصابا أو غير مصاب بالمرض.
أكدت مصادر علیمة بأن أواخر ھذه السنة ستشھد تقاعد عدد من الضباط السامین بالمؤسستین العسكریة والأمنیة.
وقالت ذات المصادر، إن تقاعد ھؤلاء الضباط المرتقب سیفتح الباب أمام جیل جدید من الضباط للصعود إلى الواجھة، وسیكون العدد المرتقب من المتقاعدین ھو الأكبر في عھد الرئیس الحالي محمد ولد الغزواني
أدى والي آدرار السيد حدادي أمبالي ياتيرا، أمس الجمعة، زيارة ميدانية لبلدية العين الصفرة التابعة لمقاطعة شنقيط، بولاية آدرار.
وشملت الزيارة المدرسة الإبتدائية ومحل لبيع المواد الغذائية تابع لمفوضية الأمن الغذائي والنقطة الصحية والمركز الصحي قيد الإنشاء والثانوية وواحة نخيل في القرية.
واستمع الوالي خلال الزيارة إلى شروح مفصلة حول طبيعة العمل داخل هذه المرافق الهامة وما تقدمه من خدمات أساسية لصالح سكان البلدية.
أكدت وسائل إعلام نقلا عن مصادر أمنية أن منفذ الهجوم على مبنى الكونغرس يدعى نوح آر. غرين وهو شاب في الخامسة والعشرين من عمره.
ويصف المشتبه به بتنفيذ الهجوم نفسه على صفحته على الفيس بوك بأنه من أتباع لويس فرقان، زعيم أمة الإسلام، الذي اتهم بالترويج مرارا لمعاداة السامية ومعاداة البيض.
وتم التعرف على المشتبه به، بعد إطلاق النار عليه من قبل شرطة "الكابيتول"، من قبل اثنين من مسؤولي إنفاذ القانون ومسؤول في الكونغرس.