من بين مهام متعددة، يحمل الرئيس الجديد لحزب الإنصاف هم إصلاح الحزب المعبر عن الهوية السياسية للنظام أو بعبارة أخرى إعادة تقويم الذراع السياسي للنظام بعد ثلاث سنوات من الانقباض والتشنج بسبب أزمة المرجعية، ولاحقا تحت سقف الحظر الصحي، وأخيرا بتصاعد الأزمات الداخلية للحزب مما تطلب البحث عن مصلح جديد وترتيب بيت الحزب الداخلي وما تم من إعادة تسميته.