استئنفت قبل قليل أعمال الجلسة الختامية لأعمال الدورة التاسعة للمجلس الوطني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية.
واستدعى رئيس الحزب سيدي محمد ولد الطالب أعمر لجنة لصياغة التوصيات الختامية للمجلس، وتقديم المقترحات للمصادقة عليها.
نقلت مصادر اعلامية عن مصدر مطلع من إنبيكت لحواش عاصمة مقاطعة إظهر بولاية الحوض الشرقي أن المحطة الرئيسية لتزويد المدينة بشبكة الإتصالات موريتل وشنقيتل و fm إشتعلت فيها النيران قبل قليل ومازالت تشتعل .
هذا وزار المحطة حاكم المقاطعة رفقة السلطات الأمنية وقد تم فتح تحقيق لكشف ملابسات العملية.
قال الرئيس السابق لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، سيدي ولد محم، في تدوينه نشرها على حسابه على فيسبوك، تعليقا على انعقاد دورة المجلس الوطني العادية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، أنها “من المتوقع والطبيعي أن تكون مناسبة للمطارحة والنقاش وتناول كل قضايا الساعة، في جو من الديموقراطية في الحوار بين الاتحاديين، وتضامنٍ في المواقف والمشاعر، وانضباطٍ لا حدود له خلف قيادة الحزب ومرجعتيه السياسية”.
قال نائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) الأستاذ حبيب ولد حمديت إن الفساد بدأ يتجذر ويمارس على نطاق واسع في البلد معتبرا أن النظام ينتهج سياسة تدوير المفسدين حسب تعبيره.
يعيش آلاف الطلاب الأفارقة أوضاعا صعبة في أوكرانيا، وسط استمرار الحرب بينها وروسيا، والحديث المتوالي عن اقتراب الجيش الروسي من العاصمة كييف.
وأطلق العديد من هؤلاء الطلاب وممثلوهم نداءات استغاثة عبر منصات التواصل الاجتماعي موجهة إلى سلطات بلدانهم، من أجل إخراجهم من البلاد، التي يتابع معظمهم بها دراسته في تخصصات مختلفة.
قال منتدى حماية المستهلك، إن أسعار القمح ارتفعت بشكل كبير في أسواق العاصمة نواكشوط.
وقال المنتدى إن سعر القمح قفز من جديد من 152000 أوقية قديمة (سعره منتصف فبراير الجاري)، إلى 180.000 أوقية قديمة للطن، كما رصد المنتدى ارتفاع سعر زيت الطبخ (20 لتر) إلى 14000.
وكان خبراء قد حذروا من انعكاس الحرب الروسية على أوكرانيا على أسعار المواد الأساسية التي تستوردها موريتانيا من الخارج.
وصلت صباح اليوم السبت رحلة سياحية جديدة قادمة من فرنسا مطار مدينة أطار شمال البلاد وقدم على متنها ثلاثة وأربعين سائحا،وعرف الموسم السياحي هذا العام نشاطاً لا بأس به عرف تزايدا في عدد السياح القادمين حيث تحمل رحلة اليوم رقم 12 منذ انطلاق الموسم الحالي 2021-2022
عرف الموريتانيون زراعة النخيل منذ قرون، واتخذوا من ثمار النخلة دواء وغذاء، ومن جذوعها وأغصانها سكنا وفراشا، وتشكل زراعة النخيل العمود الفقري للاقتصاد المحلي في ولاية آدرار، كما قامت على أشجار النخيل وثمارها العديد من الصناعات التي أصبحت مصدرا للثروة، على المستوى الوطني، وخاصة في ولاية آدرار التي تحتل الصدارة في إنتاج التمور بلا منازع، وظلت ولاية آدرار تتربع على عرش الولايات المنتجة للتمور عالية الجودة في موريتانيا، بالإضافة إلى ما تنتجه "لكراير" ال