مدينة شنقيط تراث عالمي، جعلت منه المنظمة العالمية للتربية والثقافة والعلوم، محمية تحافظ على حمايتها، والتعريف بها، لما لها من مكانة علمية، فهي تتسم بوفرة في الأماكن الثقافية ذات البعد الإنساني، والحضاري، وعليه فقد كانت قبلة للوافدين والمهتمين بتلك الأماكن مما حدا بنا إلى محاولة تسجيلها في هذا المقال ليكون رافدا لمن لا علم له بها.
إن من يصل إلى هذه المدينة التاريخية لابد أن يقف على: