أثارت قضية المرحوم عمر جوب، الذي توفي رحمه الله بعد توقيفه في إحدى مفوضات الشرطة، عددا من الإشكالات، بعضها كامن وعميق يتجدد في مثل هذه الظروف، وبعضها آني مرتبط بالحدث نفسه.