تداول عدد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي، مشاهد من سقوط سيارة من هضبة "تنزاك" بولاية آدرار.

السيارة من نوع hilux pick up ، وقد سقطت من هضبة تنزاك التي يشقها الطريق الرابط بين أطار وشوم ولم تحدث اي أضرار بشرية والحمد لله

تعرضت إدارة النقل لعملية سرقة ليلة البارحة حسب ما أعلن عنه العمال المباشرين.وقال مصدر في الخزينة إن الإدارة فقدت مبلغا من المال  لم يتأكدوا حتى الآن من عدده.

وحسب الحوادث الذي أورد الخبر ، فإن عملية السرقة التي تم تنفيذها غامضة و قد بادرت الشرطة  التحقيق فيها اثر البلاغ الذي تقدمت به الإدارة.

اكدت مصادر متطابقة إن مواطنا قتل الليلة على يدي عصابة في مقاطعة عرفات.

وأضاف المصدر أن جريمة القتل وقت عند العمود 20 بمقاطعة عرفات بنواكشوط الجنوبية ، وقد طوقت أجهزة الأمن المكان في انتظار وصول وكيل الجمهورية.

أدى حادث سير وقع اليوم على طريق نواذيبو لإصابة أربعة أشخاص.

ونقل رئيس مبادرة معا للحد من حوادث السير محمد الأمين الفاظل أن من بين الماصبين اثنان إصابتهم حرجة.

وتحدثت مصادر عن وصول سيارة إسعاف لمكان الحادث لنقل المصابين.

أثار الحديث عن قرار رسمي متداول حول المؤسسات الإعلامية، جدلا بين العامة ، بوصفه يكرس الإقصاء والتمييز في الحقل الإعلامي في وضعيته الحالية التي لا يحسد عليها .

وحسب معلومات متداولة فإن الوزارة الوصية قد فتحت ما يشبه شباكا موحدا ، واستدعت 12 موقعا ، و12 من الصحف ، لتخبرهم بأنه قد تم اعتمادهم رسميا كمؤسسات إعلامية .

أكدت الأنباء الواردة من مدينة أگجوجت، صباح اليوم الجمعة، أن قوات من الأمن طوقت منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في المدينة. 

وقال موقع "ميادين"، الذي أورد الخبر، أن العملية تعتبر امتدادا لما بدأته السلطات، منذ أيام، من عمليات تفتيش لمنازل ومحميات تابعة لولد عبد العزيز يوجد بعضها في مقاطعة بنشاب، والبعض الآخر على الطريق الرابط بين نواكشوط ونواذيبو. 

كتب الصحفي البارز المقيم بفرنسا سليمان محمد ديدي على صفحته في الفيسبوك معلمات حول ما جرى من ملاسنة بين وزيرين أثناء اجتماع مجلس الوزراء دفع بالرئيس للانسحاب من الجلسة.

وهذا نص التدوينة :

حقيقة ما جرى أمس في مجلس الوزراء..

انتقد الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني يوم أمس الاربعاء أداء حكومته، حيث تحدث غاضبا، ووبخ وزراءه معتبرا أن أداءهم بشكل عام كان دون المستوى رغم الصلاحيات التي منحها لهم.

شهد الإفطار الذي نظمته اللجنة النسائية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية مساء الأربعاء ملاسنة حادة بين قياديتين في الحزب كادت تتطور إلى عراك لولا تدخل الحضور لفض النزاع، وإيقاف الاشتباك.

ونشب الخلاف بسبب التنافس على الكراسي الأهم في حفل الإفطار، غير بعيد من طاولة رئيس الحزب، حيث كانت إحدى قيادات الحزب قد حجزتها، فيما استقدمت الأخرى شخصيات من الحضور للجلوس على المقاعد المحجوزة.

وجهت مفوضية الشرطة القضائية بتفرغ زينه استدعاء للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للمثول أمامها اليوم الخميس على خلفية شكوى تقدم بها عدد من النواب ضده.

ومن المقرر ن تستمع الشرطة القضائية إلى الرئيس السابق حول الشكوى المقدمة ضده، وفق ما أكد محاموه للأخبار.

وكان النواب قد تقدموا بالشكوى إثر مقابلة ولد عبد العزيز مع صحيفة جون أفريك التي قال فيها إنهم تلقوا 300 مليون أوقية ليوافقوا على تشكيل لجنة التحقيق البرلمانية.