لا تزال مديرة مركز دمج الأطفال التابع لوزارة الشؤون الإجتماعية تواصل السباحة عكس تيار الإصلاح والتغيير الذي تقوده الوزيرة الناه بنت هارون ولد الشيخ سيديا وزيرة الشؤون الإجتماعية والطفولة والأسرة وتحاول طعن مشروعها الإصلاحي للنهوض بالوزارة من الخلف.
وقد تمثل هذا الطعن في سيل من الخطوات الرجعية التي أقدمت عليها " المديرة " وهدمت جسر الثقة بينها وبين عمالها كما شكلت خرقا للقوانين المهنية وأنتهاكا لكل الحقوق الإنسانية .