مقالات

عمدة المداح ... (حول عملية القضاء على الإرهابيين)

يسعدني في البداية أن أهدي احر التهاني و التبريكات الى فخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني، القائد الأعلى للقوات المسلحة و الى معالي وزير الدفاع الوطني و معالي وزير الداخلية و اللامركزية، و الى قادة  جيوشنا و قواتنا المسلحة و قوات  أمننا على هذه العملية البطولية التي قضت على الارهابيين الفارين من السجن، و اهدي التهاني للشعب الموريتاني كافة.
و يسرني ان أطلع الرأي العام الوطني على التفاصيل التالية:

غزواني يعزي في "شهداء القوات المسلحة" ويهنئ المؤسستين العسكرية والأمنية

تقدم الرئيس محمد ولد الغزواني بالتعزية للجميع "في شهداء قواتنا المسلحة الذين سقطوا في ساحة الشرف دفاعا عن الوطن".

كما تقدم بالتهنئة "لمؤسساتنا العسكرية والأمنية على حسن أداء واجبها الوطني".

وأشاد ولد الغزواني في تغريدة على حسابه في تويتر "بيقظة مواطنينا وهبتهم التضامنية في المحنة".

ودعا الله عز وجل "أن يرحم شهداءنا ويشفي جرحانا، ويمن على بلادنا وشعبنا بالأمن والأمان".

الحديث عن اجتماع للحكومة "استثنائي" مطلع الأسبوع القادم

أكدت مصادر رسمية متطابقة برمجة جلسة خاصة لمجلس الوزراء يوم الاثنين المقبل (13 مارس).

وربطت المصادر بين الاجتماع الاستثنائي وقرار حل الجمعية الوطنية المتوقع بداية الأسبوع، حيث يجب قانونيا استدعاء الهيئة الناخبة لانتخاب برلمان جديد في أجل 60 يوميا.

يأتي ذلك في وقت يستعد فيه حزب الإنصاف لإعلان أسماء مرشحيه في الانتخابات المقبلة، فيما أعلنت عدة أحزاب مرشحيها.

التسول من أجل مبررات وجود الدولة / محمد الأمين سيدي بوبكر

في بلد ظل إلى عهد قريب جل سكانه فقراء لا يستطيعون ضربا في الأرض، لكن، يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا.

 

أصبحت شريحة كبيرة من سكانه متسولة من غير حاجة ظاهرة على الأقل؛ ففي كل شارع بنواكشوط وبعض المدن الداخلية يوجد متسولون وكل مسجد وكل سوق وحتى كل مؤسسة عامة وخاصة.

 

الأمن ثروة.. ومجد وطني

في الواقع ليست هناك ثروة وطنية يمكن أن نفخر ونباهي بها سوى النجاحات الأمنية المبهرة التي حققتها الدولة الموريتانية بفضل مقاربة أمنية شاملة ألقت ثمارها على الأرض ليستفيء المواطن ظلالها ويشعر بدفئها ، بعد سنوات الخوف والرعب التي زرعها شبح الإرهاب في نفوسنا ، حين ضرب بكل عنف محيطنا الإقليمي، وامتدت يده الملطخة بالدماء لحصد أرواح أبنائنا الشهداء في لمغيطي ،وتورين ، والقلاوية ..

لقراءتكم سيدى رئيس الجمهورية... محمد سالم ولد الداه

من حين لآخر تزداد وتتسع دائرة التحديات الأمنية في محيطنا الاقليمى، مع ما هو ملاحظ من تأزم للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية على المستوى العالمى ، بفعل الحروب و انتشار الأوبئة وصراع الكبار والتغيرات المناخية ، وما يصاحب ذلك من تأثيرات لاحقة لها ارتدادات كثيرة على دول من طينتنا.

لماذا تتركنا وزارة الداخلية لهذا الارتباك؟

أيكم يعرف علم اليقين أنه تم القبض على عناصر من المجموعة الهاربة أم لم يتم تم القبض عليهم ؟

موريتانيا والإرهاب / السلطان البان

منطقة الساحل وغرب إفريقيا تحتل دائمًا المؤشر الأعلى من حيث الهجمات الإرهابية حول العالم، حققت موريتانيا شوطًا مهمًا في مكافحة هذه الظاهرة السيسيلوجية المعقدة، بعد هجوم 2005 الذي شنته الجماعة السلفية للدعوة والقتال على ثكنة عسكرية في -لمغيطي-، سقط فيها 15 جنديًا لتبدأ سلسلة هجمات نفذها إرهابيون في مناطق متفرقة من البلاد، وكان أكثرها دموية هجوم -تورين- الذي أسفر عن قطع رؤوس 12 جنديًا، بعد هذا الهجوم الفظيع راجعت موريتانيا حساباتها الأمنية و اعتمدت إس

الهجرة - النزيف المتواصل..!! / ذ.محمد ولد حويه

إن تسلل الإحباط و اليأس إلى الوسط الشبابي وانسداد الأفق أمام غالبيتهم ، تعتبر عوامل أساسية من بين أخرى عديدة جعلت من اديم الوطن حمما تستعر تحت أقدام شبابه في نظر البعض ، ولم تترك لهم بُدًا من وضح أرواحهم على أكف العفاريت ، ودخول الأخطار أملا في تغيير واقع أو تصحيح وضع !!

علي محمد الشرفاء يكتب.. «هدي القرآن»

الأمر الإلهي بالتمسك بالقرآن، قال سبحانه وتعالى يخاطب رسوله عليه السلام بقوله (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (43) وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ ۖ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ )(44: الزخرف) تعني هذه الآية أن الله يأمر رسوله بالتمسك بالقرآن الكريم وهو الوحي الذى أنزل عليه ليبلغ الناس بآياته البينات، ويهديهم إلى الصراط المستقيم، والقرآن هو الذى يحمل الخطاب الإلهي للناس، ومن رحمته بهم ورعايته بعباده، يرس

الصفحات